السبت، 25 أغسطس 2012

معلومات عن مركز المسبار

ماجد مسفر العتيبي يقول:
مركز المسبار للدراسات والأبحاث ومقره دبي يعمل به بعض ابنائنا الليبراليين الجواسيس له مطبوعات شهرية يشرّح فيها الحركات والتيارات الاسلامية ويقدمها على طبق من خيانة لطاغوت العصر (الغـرب)

قال الدكتور صنهات العتيبي في مقالته الموسومة بـ (ويل لايران من شر قد اقترب) :
وفي الخط الأول هناك "مركز المسيار الوطني" (ولو نزعت نقطة من تحت الياء فلن يتغير المعنى)!!وهو المركز الوطني الوحيد في العالم وربما في التاريخ الذي يجمع معلومات ويعمل دراسات عن أسرار الوطن وخفايا الوطن وخبايا الوطن وثغرات الوطن (يا عزتي لك يا وطن)!! ثم يـبيعها بالدولار الملعون للاستخبارات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والروسية واستخبارات سيرلنكا المركزية!! وربما يزود الاستخبارات الإيرانية ببعض المعلومات عن قضية "انـتهاك حقوق الشيعة" في الخليج!! ومشاكل تزويج القاصرات وقصص ظلم القضاة وتسلط الهيئات ولن يتحدث أحد عن تكميم الأفواه وخط الفقر الذي يضغط تحته نصف الشعب الذي يمشي حافيا وتحت قدميه أضخم الثروات في تاريخ الاقتصاد؟!! لعنك الله يا دولار كيف جردت أبناء الوطن من الوطنية؟!!

ارجوا من من لديه معلومات عن هذا المركز الخبيث ان لا يبخل علينا بها ...أ.هـ.


السكران التميمي يقول:
طبعا مديره تركي الدخيل

هذه مقابلة معه أجرتها قناة العربية: مركز "المسبار"

وعن مركز "المسبار" للدراسات والبحوث الذي أنشأه قبل عامين في دبي، فيقول الدخيل إلى أن الدافع لإنشائه كان "أن أحافظ على وجودي في الساحة، إذا ما غدر الواقع الإعلامي بي، كما يفعل من وقت لآخر بزملاء وزميلات كثر. أعلم أني أحترف العمل الإعلامي حالياً، وأن سوق المحترفين رائجة بفضل الله، ثم بفضل عملهم على أنفسهم لصناعة شيء من التميز. ولأني أخشى أن أجلس في بيتي، ذات يوم، فأنازع زوجتي في إدارة مملكتها، والتعاطي مع الأبناء، وقطع الأثاث، والتعامل مع السائق أو الخادمة، أو حتى تحديد نسبة الملح في الطعام، أو السكر في الشاي. ليست المشكلة في أن يكون لي رأي في هذه القصص، المشكلة في أن تعتقد أنك من يجب أن يتخذ القرار في هذه الأمور، لأنك انصرفت عمّا كان يشغلك سابقاً، إلى تخصصات غيرك. هذا الهاجس، يؤلمني قبل أن يقع، وأستفيد من تجارب الآخرين حولي، فأحترز ألاّ يكون واقعياً نسخة من واقع البعض. هذه الفكرة البسيطة كانت هي شرارة فكرة المركز".
ويشير إلى أن عمل المركز بدأ بجهد ذاتي، ولا يزال، "ومن خلاله نحاول أن نسد ثغرة مهمة في ما يتعلق بالمواضيع التي نتناولها حالياً، ونختص بها، وهي مواضيع الجماعات والشخصيات الإسلامية"، خاصة وأن هذا الموضوع غير مطروق بما فيه الكفاية، "كما أنه أحد المواضيع التي نحسبُ أننا نستطيع أن نقدم فيها ما لا يقدمه غيرنا".

وهذه نبذة عن هذا الشخص:
تركي بن عبدالله الدخيل إعلامي وصحفي سعودي. من مواليد 1973 متزوج وله ثلاثة أبناء .
درس تركي في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الإسلامية في منطقة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية, كلية أصول الدين قسم السنة .
حصل على دورات تخصصيه في خلال رحلته للخارج في الولايات المتحدة الأمريكية تهتم بشأن (التصوير والكتابة الصحفية وإدارة مواقع الأنترنت)
انخرط تركي في مجال الصحافه المحليه منذ عام 1989، ولكن لم يكن له احترافها إلا في عام 1994.
جاهد في أفغانستان
سافر إلى أمريكا وعاد منها بفكر صحوي على حد زعمه رافعاً سمت الوقار الذي اكتسبه بعد ان أزال لحيته بالكامل
يؤخذ عليه من معارضيه عدة مآخذ منها تشبيهه باراك اوباما الرئيس الأمريكي الجديد بالصحابي الجليل بلال بن رباح رضي الله عنه
كما يؤخذ عليه معارضته للمقاطعة الإسلامية لدولة الدانمرك و تطاوله على الثوابت الشرعيه والفقهيه من حين لآخر
حتى وصل أن أصبح محرر صحفي دائم لهذا الوقت بالقسم السياسي, لصحيفة الحياة بطبعتها السعودية.
في المجال الإعلامي بدأ تركي مراسلآ لإذاعة "مونتي كارلو" الفرنسية في السعودية من عام 1997 إلى عام 1998 أي سنه كامله, من ثم عمل مراسلآ لإذاعة ام بي سي لعام واحد سنة 1999 في السعودية وقت ماكانت الإذاعة من مقرها السابق في (لندن). من ثم أنتقل بعدها للأعلام المرئي, فكانت البداية مع mbc التي لم تدم طويلآ حتى بداية قناة العربية قبيل سقوط بغداد لعام 2002, فكانت تلك بداية ظهور برنامجه (إضاءات).

لتركي ايضآ عدة مجالات أخرى وخاصه في الأنترنت, فقد ساهم في إنشاء صحيفة إيلاف الألكترونية الشهيرة, ايضآ هو المشرف العام على موقع (العربية نت) منذ تأسيسه, وكان من مؤسسى مجلة الأقلاع الألكترونية وموقع جسد الثقافه والذي يعني بالأدب والفنون الكتابيه والبصرية.
أما في مجال الصحافه فكان منذ عام 2002 إلى عام 2004 له عمود مستقل في صحيفة (الإقتصادية), وكان عنوان الزاوية (من ثقب الباب), وكتب ايضآ في عدة صحف أخرى منها: صحيفة الرياض السعودية, صحيفة اليوم السعودية, صحيفة الأتحاد الأماراتية, وفي الوقت الحالي فقد دأب على الكتابه في صحيفة الوطن السعودية, لهذا اليوم تحت عنوان الزاوية (قال غفر الله له) في الصفحة الأخيرة للصحيفه ذاتها, وفي ذات السياق يمتلك تركي مركزا للدراسات والبحوث في دولة الإمارات العربية المتحدة، هو (مركز المسبار للدراسات والبحوث)

وهذا مقال آخر عن المركز:
اتهمت اوساط سعودية مركزا للدراسات في دبي يشرف عليه مدير قناة العربية عبد الرحمن الراشد بالتبعية
للاستخبارات الامريكية من خلال تخصصه في جمع المعلومات عن الحركات الاسلامية في العالم العربي عموما، ودول الخليج خصوصا.
وفيما كان هناك جدل حول المركز الذي يعمل فيه عدد من الوجوه الاعلامية المعروفة وجميعهم من العاملين في قناة العربية، نشر موقع الساحات –أحد أشهر المواقع الخليجية- معلومات مفادها ان الاستخبارات الامريكية (cia) مركزا استخباراتيا يحمل صفة مركز بحوث ومعلومات واسمه (مسبار) ومقره دبي، يقوم عليه عدد من السعوديين ممن عرفوا بعدائهم للتوجه الاسلامي، وهم عبد الرحمن الراشد، مدير قناة العربية، وتركي الدخيل المذيع في القناة والذي يعمل حاليا مديرا للمركز، و فارس بن حزام ويعمل محللا في القناة لشؤون الجماعات الاسلامية، وعبد الله بن بجاد العتيبي وهو احد المنتمين السابقين لتنظيم القاعدة في السعودية والذي يعمل نائبا لمدير المركز، ومنصور النقيدان، وهو كاتب معروف بعداءه للتيار الاسلامي.

ويعمل المركز على جمع المعلومات وتحليلها عن التيارات الاسلامية في العالم والسعودية ومنطقة الخليج العربي على وجه الخصوص، ويعتمد على تقسيم العمل الى ثلاثة محاور كل على حدة:

المحور الاول: رصد الحركات الاسلامية ونشاطها وتحركاتها وارتباطاتها في العالم، مع قراءة لتحولاتها واسترتيجيتها في العمل.

المحور الثاني: المنظمات والمؤسسات الاسلامية غير الرسمية، مثل مراكز البحوث ومنظمات العمل الخيري والتجمعات الطلابية.

المحور الثالث: النشطاء الاسلاميين المستقلين غير الحركيين، الذين لايرتبطون بما يسمى جماعات الاسلام السياسي او التنظيمات التي قد يكون لها نشاط مسلح (ميليتانت موفمينت).

يتعاون المركز مع ( مركز التنوير ) الذي مقره في بيروت، و يملكه ويرأسه الشيخ عبد العزيز القاسم، القاضي السابق، ويساعده الاستاذ ابراهيم السكران ونواف القديمي ويوسف الديني.

من الشخصيات التي يتعاون معها المركز بشكل مستقل الاستاذ عادل الطريفي والدكتور سليمان هتلان والاستاذ جمال خاشقجي .

يملك المركز ميزانية ضخمة ويستخدم اساليب حديثة ومتقدمة في فهرسة وتحليل المعلومات، ويعد بحق مركز معلوماتي متطور، وابدى عدد من المؤسسات الخاصة والرسمية في المنطقة اهتمامهم به.
يعيب المركز الغموض الذي يحيط بنشاطه، حيث ان القائمين عليه يتحفظون على الادلاء بأي معلومات حول طبيعة انشطته الاخرى، كما ان استمارة طلب الخدمة من المركز تشتمل على خانة تطلب معلومات خاصة جدا عن المستفيد، وعلاقته بأفراد ومؤسسات معينة، ولا يتمكن صاحب الطلب من الاستفادة من خدمة المركز الا بعد التأكد من المعلومات التي قدمها، بعد 3 ايام على الاقل.
ايضا اقتصار المركز على الاعتماد على شخصيات سعودية كباحثين و (خبراء) يثير عددا من التساؤلات من قبل باحثين عرب يرغبون في المساهمة، والاستفادة من الرواتب العالية التي يقدمها المركز.

هذا ما لدي والعهدة على الكاتب فأنا مجرد ناقل من الشبكة. أ.هـ.

أبو هيثم النجدي يقول:
أخي الكريم السكران التميمي ..

لدي ملاحظات على سيرة المدعو تركي الدخيل لا بد من إيضاحها وهي أن الرجل لم يدرس في جامعة الإمام .. بل إنقطع من سنته الثانية إن لم تخني الذاكرة وأتجه للصحافة ..

ثانياً : الرجل لم يجاهد في أفغانستان جهاداً فعلياً .. فكل يدعي وصلاً بليلى ..! الرجل ذهب هناك لتقصي بعض الحقائق من باب أنه صحفي ويبحث عن الشهرة فقط هذا للعلم .
أ.هـ.
منقول من موقع الألوكة.


عصام المعمر يقول:
مركز مسبار مركز مخابراتي “مكتب تجسس” صنعه البنتاغون عبر راشد العبرية - عبد الرحمن الراشد -  وعين فيه بعض اغيلمة قناته، ويتم من خلاله صرف المكافئات لمارينز العرب.
مارينز مسبار هم خلف أكبر فتنة وخسة حصلت للإمارات في التحريض عبر دراسات سرية منه لعلية القوم وأخذ بها لزج مواطنيهم الشرفاء في السجون!!!

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق