الأربعاء، 20 مايو 2015

أشهر أبيات الحكمة في الشعر العربي الفصيح

أشهر ( 120) بيت شعر منتقاه قالها العرب كلها حكم ....

1- إذا كان الطباعُ طباعَ سوءٍ *** فلا أدبٌ يفيد ولا أديب

ُ2- إذا جاء موسى وألقى العصى *** فقد بطل السحر والساحر

ُ3- إذا رضيتْ عني كرام عشيرتي *** فلا زال غضباناً عليَّ لئامُها

4- إذا لم تكن إلا الأسنةُ مركباً *** فما حيلةُ المضطر إلا ركوبها 

5- إذا ما أتيت الأمر من غير بابه *** ضللت وإن تقصد إلى الباب تهتدي

6- إن العدو وإن أبدى مسالمةً *** إذا راى منك يوماً غرّة وثبا

7- إذا ملكٌ لم يكن ذا هبهْ *** فدعه فدولته ذاهبه

ْ8- إذا كان رب البيت بالدف ضارباً *** فشيمة من في الدار كلهمُ الرقص

ُ9- إذا كنتَ لا تدري فتلك مصيبةٌ *** وإن كنتَ تدري فالمصيبةُ أعظم

ُ10- إذا ما أراد الله إهلاك نملةٍ *** سمت بجناحيها إلى الجو تصعد

ُ11- إذا أنت لم تعرض عن الجهل والخنا *** أصبت حليماً أو أصابك جاهل

ُ12- إذا قالت حذامُ فصدقوها *** فإن القول ما قالتْ حذام

ُ13- إذا لم تستطع شيئاً فدعه *** وجاوزه إلى ما تستطيع

ُ14- إذا محاسنيَ اللاتي أُدِلُّ بها *** عُدَّتْ ذنوباً فقل لي كيف أعتذرُ 

15- إذا اعتاد الفتى خوض المنايا *** فأيسر ما يمر به الوحول

ُ16- إذا كنتَ ذا رأي فكن ذا عزيمةٍ *** فإن فسادَ الرأي أن تترددا

17- إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى *** فأولُ ما يجني عليه اجتهادُه

ُ18- إذا ما الجرحُ رمَّ على فسادٍ *** تبين فيه تفريطُ الطبيب

ِ19- إذا نحن أدلجنا وأنت إمامنا *** كفى لمطايانا برؤياك هاديا

20- أسدٌ عليَّ وفي الحروبِ نعامةٌ *** ربداءُ تجفُلُ من صفير الصافر

ِ21- أعمى يقود بصيراً لا أبا لكمُ *** قد ضل من كانت العميان تهديه

ِ22- أقلوا عليهم لا أبا لأبيكمُ من *** اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا

23- ألم تر أن المرء تدوي يمينه *** فيقطعها عمداً ليسلم سائره

ْ24- ألم تر أن السيف ينقص قدرُه *** إذا قيل إن السيف أمضى من العصا

25- ألا رُبَّ باغٍ حاجةً لا ينالُها *** وآخرُ قد تُقضى له وهو جالس

ُ26- إن الرياح إذا اشتدتْ عواصفها *** فليس ترمي سوى العالي من الشجر

ِ27- إن الأفاعي وإن لانتْ ملامسُها *** عند التقلبِ في أنيابها العطب

ُ28- أوردها سعدٌ وسعد مشتملْ *** ما هكذا يا سعدُ تُورَد الإبل

ْ29- بأبهِ اقتدى عدىٌ بالكرمْ *** ومن يشابهْ أبَه فما ظلم

ْ30- بدأتم فأحسنتم فأثنيتُ جاهدا *** وإن عدتم وثنيتُ والعودُ أحمد

ُ31- بذا قضت الأيامُ ما بين أهلها *** مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد

ُ32- بالملح نُصلح ما نخشى تغيرهُ *** فكيف بالملح إن حلت به الغِيَر

ُ33- ترى الرجلَ النحيل فتزدريهِ ***وفي أثوابه أسدٌ حصور
ُويعجبك الطريرُ فتبتليهِ *** فيخلف ظنك الرجلُ الطرير
ُ34- تعشَّقتُها شمطاءَ شاب وليدُها *** وللناس فيما يعشقون مذاهِب

ُ35- تقولُ هذا مِجاجُ النحلِ تمدحُهُ *** وإن تشأ قلتَ ذا قيءُ الزنابيرِمدحاً
وذماً وما جاوزتَ وصفهما *** والحق قد يعتريهِ سوءُ تعبير

ِ36- ترجوا النجاةَ ولم تسلك مسالكها *** إن السفينة لا تجري على اليبس

ِ37- تضاحكتُ بينهمو معجَبا *** وشرُّ البليةِ ما يُضْحِك

ُ38- تكاثرت الظباءُ على خراشٍ *** فما يدري خراشٌ ما يصيدُ 

39- حياك من لم تكن ترجو تحيته *** لولا الدراهمُ ما حياك إنسان

ُ40- خذ ما تراه ودع شيئاً سمعتَ به *** في طلعةِ الشمسِ ما يغنيك عن زُحَل

ِ41- خلا للِ الجو فبيضي واصفري *** ونقِّري ما شئتِ أن تنقريوعارضها بعضهم بقوله

:42- خلا لكِ الجو فغني واطربي *** وخرِّبي ما شئتِ أن تُخَرِّبي

43- الخير لا يأتيك متصلاً *** والشر يسبق سيلَه مطرُه

ْ44- ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ***وأخو الجهالة في الشقاء منعَّم

ُ45- رُبَّ يومٍ بكيتُ منه فلما *** صرتُ في غيره بكيتُ عليه

ِ46- رضيتُ ببعض الذل خوف جميعه ***كذلك بعضُ الشر أهونُ من بعضِ 

47- زعم الفرزدقُ أن سيقتل مِربَعاً *** أبشرْ بطولِ سلامةٍ يا مِربع

ُ48- زعم المسفّه أن يغالِبَ ربَّهُ *** ولَيُغْلَبَنَّ مُغَالبُ الغلاّب

ِ49- ستبدي لك الأيامُ ما كنتَ جاهلاً *** ويأتيك بالأخبار من لم تُزَوِّد

ِ50- ستذكرني إذا جربت غيري *** وتعلم أنني نعم الصديق

ُ51- ستورُ الضمائرِ مهتوكةٌ *** إذا ما تلاحظت الأعينُ

سيذكرني قومي إذا جد جدهم *** وفي الليلة الظلماءِ يُفتَقدُ البدر

ُ53- شكوتُ وما الشكوى لمثليَ عادة *** ولكن تفيضُ العينُ عند امتلائها

54- طفح السرورُ عليَّ حتى أنه *** من كُثْرِ ما قد سرني أبكاني

 55- ظننتُ بهم ظناً جميلاً فخيبوا *** رجائي وما كل الظنونِ تُصيب

ُ56- عتبتُ على عمروٍ فلما تركته *** وجربتُ أقواماً بكيتُ على عمرو

ِ57- العبدُ يُقرعُ بالعصا *** والحرُّ تكفيه الإشاره

58- أُعلل النفس بالآمالِ أرقُبُها ما *** أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمل

ِ59- فلم أر كالأيام للمرءِ واعظاً *** و لا كصروف الدهر للمرءِ هاديا

60- فما أكثرُ الأصحابِ حين تعدُّهم *** ولكنهم في النائبات قليل

ُ61- فلو لبس الحمارُ ثياب خزٍ *** لقال الناس يالك من حمار

ِ62- فإن كانت الأجسامُ منا تباعدت *** فإن المدى بين القلوب قريب

ُ63- فإن يكُ صدرُ هذا اليومِ ولى *** فإن غداً لناظره قريبُ 

64- قد تُنكر العينُ ضوءَ الشمسِ من رمدٍ *** وينكرُ الفمُ طعمَ الماءِ من سَقَم

ِ65- قد زال ملكُ سليمان وعاوده *** والشمسُ تنحطُّ في المجرى وترتفع

ُ66- قد يجمعُ المالَ غيرُ آكلِهِ *** ويأكلُ المالَ غيرُ من جمعه

ْ67- قد يرك المتأني بعض حاجتهِ ***وقد يكون من ا لمستعجل الزلل

ُ68- قد يدرك الشرفَ الفتى ورداؤه *** خَلَقٌ وجيبُ قميصِهِ مرقوع

ُ69- كشقي مقصٍ تجمعتا *** على غير شيءٍ سوى التفرقه

ْ70- كعصفورة في كف طفلٍ يسومها *** ورود حياض الموت والطفلُ يلعب

ُ71- كالعيسِ في البيداء يقتُلُها الظما ***والماءُ فوق ظهورِها محمول

ُ72- كل المصائب قد تمر على الفتى *** فتهون غيرَ شماتةِ الأعداء

73- كأنك من كل النفوس مركبٌ *** فأنت إلى كل الأنام حبيب

ُ74- كالكلب إن جاع لم يمنعك بصبصة *** وإن ينل شبعاً ينبحْ من الأشر

ِ75- لا تمدحنَّ امرأً حتى تجربه *** و لا تذمنّه من غير تجريب

ِ76- لعمرك ما ضاقت بلادٌ بأهلها *** ولكنَّ أخلاق الرجال تضيق

ُ77- لعل عتبك محمودٌ عواقُبهُ *** وربما صحَّت الأجسامُ بالعلل

ِ78- لِلموت فينا سهامٌ وهي صائبةٌ *** من فاته اليوم سهمٌ لم يفته غدا

79- ليس الغبيّ بسيدٍ في قومه *** لكنَّ سيدَ قومه المتغابي

ْ80- وإن عناءً أن تُفَهِّم جاهلاً *** فيحسب جهلاً أنه منك أعلم

ُ81- متى يبلغ البنيانُ يوماً تمامَه *** إذا كنتَ تبنيهِ وغيرُك يهدم

ُ82- ما حكَّ جلدك مثلُ ظفركْ *** فتولَّ أنت جميعَ أمرِك

ْ83- مِكَرٍ مِفَرٍ مقبلٍ مدبرٍ معاً *** كجلمودِ صخرٍ حطَّه السيلُ من عل

ِ84- من كان فوق محل الشمس رتبته *** فليس يرفعه شيءٌ و لا يضع

ُ85- من الناس مَنْ يغشى الأباعدَ نفعُه ***ويشقى به حتى المماتِ أقاربه

ْ86- موتُ النفوس حياتها *** من شاء أن يحيا يموت

ْ87- المستجيرُ بعمروٍ عند كربته *** كالمستجيرِ من الرمضاءِ بالنار

ِ88- من يهن يسهلُ الهوانُ عليهِ *** ما لُجرحٍ بميتٍ إيلام

ُ89- الناسُ للناسِ من بدوٍ وحاضرةٍ *** بعض لبعضٍ وإن لم يشعروا خدم

ُ90- هب الدنيا تقاد إليك عفواً *** أليس مصير ذاك إلى زوال

ِ91- هل يضر البحر أمسى زاخراً *** أن رمى فيه صبيٌ بحجر

ْ92- ولو كل كلبٍ عوى ألقمته حجراً *** لأصبح الصخرُ مثقالاً بدينار

ِ93- ولم أر كالمعروف أما مذاقه *** فحلوٌ وأمل وجهه فجميل

ُ94- وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ *** فهي الشهادةُ لي بأني فاضل

ُ95- وتجلُّدي للشامتين أُريهمُ *** أني لريب الدهر لا أتضعضع

ُ96- وإذا المنيةُ أنشبتْ أظفارَها *** ألفيت كل تميمةٍ لا تنفع

ُ97- وعاجزُ الرأي مضياعٌ لفرصتهِ *** حتى إذا فاتَ أمرٌ عاتب القدرا

98- وفي السماء نجومٌ لا عِدادَ لها *** وليس يكسف إلا الشمس والقمر

ُ99- وكأسٌ شرِبتُ على لذةٍ *** وأخرى تداويتُ منها بها

100- وما انتفاعُ أخي الدنيا بناظرهِ *** إذا استوتْ عنده الأنوارُ والظُلَم

ُ101- وما المرءُ إلا حيث يجعل نفسهُ *** ففي صالح الأعمال نفسك فاجعل

102- وما طلبُ المعيشةِ بالتمني *** ولكن ألقِ دلوك في الدلاءِ 

103- ومن يكن الغرابُ له دليلاً *** يمر به على جيف الكلاب

ِ104- وعين الرضا عن كل عيبٍ كليلة *** كما أن عين السخط تبدي المساويا

105- و لا بد من شكوى إلى ذي مروأةٍ ***يواسيك أو يسليك أو يتوجع

ُ106- ولكل شيءٍ آفةٌ من جنسهِ *** حتى الحديد سطا عليه المبرد

ُ107- وليس يصحُّ في الأذهان شيءٌ *** إذا احتاج النهارُ إلى دليل

ِ108- وما الناسُ بالناس الذين عرفتهم *** ولا الدارُ بالدار التي كنتُ أعهد

ُ109- ومن العجائبِ والعجائبُ جمةٌ *** أن يلهج الأعمى بعيبِ الأعور

ِ110- ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى *** عدواً له ما من صداقته بد

ُّ111- وكلٌ يميلُ إلى شكلهِ *** كميلِ الخنافسِ للعقرب

ِ112- وكم مرةٍ أتبعتكم بنصيحتي *** وقد يستفيد البغضةَ المتنصَّح

ُ113- و يأبى الذي في القلبِ إلا تبيُّنا *** وكل إناء بالذي فيه ينضح

ُ 114- لا يسكن المرءُ في أرضٍ يهان بها *** إلا من العجز أو من قلة الحِيَل

ِ 115- يا ناطح الجبلَ العالي ليَكْلِمَه *** أَشفق على الرأسِ لا تُشْفِق على الجبل

ِ116- كناطحٍ صخرةً يوماً ليوهنَها *** فلم يَضِرْها وأوهى قرنَه الوعِل

ُ117- يبقى الثناءُ وتذهبُ الأموالُ *** ولكل دهرٍ دولةٌ ورجال

ُ118- يريك البشاشة عند اللقــا *** ويبريك في السر بري القلم

ْ119- يريد المرءُ أن يُعطى مُناه *** ويأبى اللهُ إلا ما يشاء

ُ120- يُقضى على المرء في أيام محنتهِ *** حتى يرى حسناً ما ليس بالحسنِ