الخميس، 15 مايو 2014

الفرق بين العلم والمعرفة في الإسلام والأمم الغابرة

العلم والمعرفة في الأزمنة الغابرة _ اليونان الرومان...الخ _ له ارتباط وثيق بالسحر والكيمياء والتنبؤ والتنجيم مع ما خالط ذلك من الخرافات.
ولكن العلم والمعرفة في الإسلام مصدرها الوحي المعصوم وتعتمد

 على الوحي في رد الخرافات والخزعبلات المبنية على السحر والتنجيم 

والخرص والتنبؤ...الخ.

النظريات الكيميائية والفيزيائية يوقف منها الإسلام مبدئيا ثلاثة 

مواقف:

1- الرد، إن شهد الإسلام ببطلانها.



2- القبول، إن شهد الإسلام بصحتها.

3- الحياد، وهي النظريات التي لا يوجد ما يدل على بطلانها ولا صحتها فإن اثبتت التجارب صحتها فهي صحيحة مقبولة. وإن اثبتت بطلانها فهي باطلة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق