(بسم الله الرحمن الرحيم )
(وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا).
[ المرأة بين شريعة الأغبياء و شريعة الأنبياء ]
أباحوا لها الغناء على المنصات..
والله قد منعها من الآذان والجهر بالاقامة والتأمين حفاظا على رقتها .
أباحوا لها التمثيل في دور السينما وعلى خشبة المسارح..
والله قد أسقط عنها حضور الجمعة و الجماعات.
استغلوا صوتها في جواب المكالمات والاعلانات الالكترونية في شركات الاتصال وغيرها لاستقطاب
الزبائن..
والله يأمرها أن تصفق في الصلاة و تترك التسبيح و التنبيه بالصوت إذا حدث للإمام ما يوجب ذلك، و جعل التسبيح للرجال فقط.
جعلوها بطلة الأولومبياد، و المرثونات..
والله أسقط عنها الجري بين العلمين في المسعى، و الرمل في الطواف، حفاظا على حيائها، و صيانة لعفتها.
أخرجوها في الرحلات الترفيهية بدون محرم..
والله أسقط عنها ركنا من اركان الإسلام الذي هو الحج اذا لم تجد محرما.
أخرجوها لتشجيع و نصرة المنتخبات الرياضية..
والله أسقط عنها الخروج للجهاد لنصرة الدين.
أخرجوها من بيتها إلى الشارع معطرة مزينة كاشفة عن جمالها مضيفة إليه المساحيق الصناعية..
و الله أمرها ألا تضرب بالخلخال ، ليسمع الناس ماتخفي من زينتها.
عودوها حمل صور صديقاتها في هاتفها و مشاهدتها لهن مع زوجها في مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها..
و الله يحرم عليها مجرد أن تصف إمرأة أخرى لزوجها كأنه يراها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق