الأربعاء، 18 ديسمبر 2013

سمة الإعلام النصراني واليهودي والتابعين له من الإعلام المتهود

من ميراث جوزيف جوبلز وزير الإعلام النازي في زمن هتلر

من أقواله :

1 - أعطني إعلام بلا ضمير

أعطيك شعبا بلا وعي



2 -  استمر بالكذب حتى يصدقك الناس.



وزير القتل والإبادة للمسلمين في حكومة بوش الصغير انشأ مكتبا في البنتاجون مع بداية احتلال العراق وسماه " مكتب التضليل الإعلامي "
فلما اعترض عليه بعض الأمريكان رد قائلا " سنكذب ونكذب ونكذب حتى ننتصر "
ولكن شن أهل المكر والدهاء في تلك الأمة الملعونة وربيبتها الألعن منها "اليهود" حربا على هذا الخنيزير الغبي ، وقالوا فضحتنا !
فأغلق "مكتب التضليل الإعلامي" بابه الخارجي وبقيت الأبواب الخلفية مشرعة !!
وإزيلت اللوحة ولكن بقي المنهج الراسخ لم يزل هو الوحيد الذي يقود ويصنع الخبر ويصيغ الفكر العالمي ،كما أزيل بعض الطواغيت من أجل بقاء نظام الطاغوت ليحكم ويقتل ويجوع ويروع من أجل الركوع للسيد صاحب التضليل والتجهيل والتفوق على أصحاب الفيل ولكن الله أرسل عليهم طيرا أبابيل من أولها وسائل الإعلام الجديد البديل.

أفلا تنهض همتك أيها المسلم الشهم في إمطار إعلامنا العربي المتأمرك المتربي في دهاليز مكتب التضليل الإعلامي والذي ليس له وظيفة إلا خدمة السيد صاحب التضليل وتنفيذ مخططاته بكل جد وإخلاص بتغريداتك من آيات وأحاديث وكلمات هي والله أشد عليهم وأفتك بهم من حجارة السجبيل!!

فإلى متى الانتظار !!
وكل دقيقة تتأخر فيها أو يقل رميك عليهم ينجزون ما لا يخطر على بالك ، فاقذفهم بما عندك من الحق حتى يبطل زيف باطلهم ويزهقه إن الباطل كان زهوقا وأرمي قواعد بنيانهم المؤسس على جرف هار حى يسقط عليهم السقف من فوقهم وينهار به في نار جهنم.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق